السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذراً لتوقفي عن المشاركات الفترة السابقة
ولكن لتكالب المشاغل الجمة
ولم يكن دخولي خلال الاسبوع الماضي إلا لمتابعة المجالس الإدارية علماً
أني رأيت هذا الموضوع الجميل في بداية طرحة ولكن حجبني عن المشاركة فيه
قصور في مدد الوقت.
فالشكر أولاً لأخي معلا شكراً يليق بجلاله ومقامه.
وشكراً لك عماد على الثناء والإطراء الذي يعبر عن معدنك الأصيل .
وعوداً على طرحكم الكريم.
لايكون التغيير إلا بالقناعة أولاً من المتلقي بجدوى التغيير ، والقناعة إيمان على بصيرة بالمبدأ والهدف
، والمبادئ بمجملها التي تتشكل من خلال الثقافة وتشكل ما يسمى بـ ( التصور الذهني ) هي التي تحدد الشخصية قبل الهدف ، والمحافظة على الهدف في نظري تكون من خلال بناء الشخصية البناء الأمثل ، والسمو بالتصور الذهني إلى أقصى درجات السمو .
أما الضابط المحدد : فلم أسمه أنا ولكن كان مصطلحاً عبر به أخونا القدير / منصور الطهيمي .
في خضم حديث عن الإيمان ، في موضوع سابق في هذا المجلس وتكررت في أكثر من موضوع منها:
ــ نظرية كل شي.
هنا
ــ أفكار مبعثرة.
هنا