كيف تكون أكبر من عمرك الحقيقي؟؟

ا ابوانس سلمت أناملك من الأوخاز وهديت لخير الزاد

نعم صدقت الله يعطيك العافيه

كاتب الموضوع الكريم بعطائه أبا أنس شكراً لك .

أما ما دار حول الموضوع من نقاش هادف و واعي بدرجة كبيرة .

إلا أن من بين هذه الردود لفت إنتباهي تعقيب الأخ / عبدالله بن غنام حيث أن مصطلح أمة إقرأ لا تقرأ

هو مفهوم بكتاباتنا نوطن أنفسنا عليه كلا نحن بشر كغيرنا و لا أعتقد أن الآخرون تفوقوا علينا بشكل

واضح في القراءة بل قد نكون نحن المتفوقون و لكن أصحابنا سيقولون هذا مراراً و تكراراً و بشكل لا

يطاق و بهذا التحجيم فإننا نهون في أنظار الأخرين و هذا أمر معيب .


بل نحن المسلمون أقلنا قراءة يكفيه الكتاب الذي أعجز الغرب و الشرق !!

وهذا و إن قراءة الكتاب ليس كل شيء فقراءة الكتب جزء من المعرفة فالناس قدرات و مواهب منا من يتعلم

من المجالس العلمية و المحاظرات في شتى أنواع المعرفة ما لا يتعلمه من أمهات الكتب .


لندْعُ الله أن يفقهنا في الخير و يجنبنا سبل الشر و صلاة و سلام على نبينا محمد .


شاكراً لك أخي هذه اللفتة الجميلة لصاحب معروف لا يكل و لا يمل من العطاء .

احبتي الكرام
سررت حقيقة بما خطته هذه الانامل الذهيبه والمواهب الادبيه زادكم الله علماً وثقافه ....
ولكن لي راي ،
وهو اننا نقرأ ولكن ليس بحجم قرائتهم .. كيف ؟؟
اقول انهم يقراون مانقراه وزياده والفرق كبير ، انهم يقراون في المكتبات وفي السيارات وفي
الشوارع وامام البقالات ودورات المياه (اكرمكم الله) لانهم يقفون في طوابير النظام وقد رأيت ذلك
بعينيّ والله في فرنسا ..........
ولهذا تجد ان مطابع النشر تطبع ملايين الكتب اسبوعياً وتجد المكتبات من يشتريها !!!
فهم بالاضافة الى اعدادهم الكبيره ، بهم نهم الى الاطلاع والثقافه .. وفيهم ميزة الوعي
ولذلك كلٌ رابح ، الكاتب والناشر والبائع والشاري ...
هذا ماقصدته بـ -وزياده-
لاننا نقرأ المجلات والصحف ورسائل الجوالات و(الشاتات !!) وكلها لديهم ...
الغرب ليس تافهاً ايها الاخوه ..الا ببعض اخلاقياته !!
والبون شاسع بين النطاقين ...
اما كوننا نقرأ كتاب ربنا وسنة نبينا فهذه امور من واجباتنا كمسلمين ..وفيها الخير ، لكن لايجوز اهمال
جوانب الثقافه الاخرى
الركب يسير والقافلة مسرعه ...
وخير جليس في الزمان كتاب

ابو انس موضوع شيق وبديع يستحق الارتواء منه والاثراء
جزاك الله خيرا
...................

احبتي الكرام
سررت حقيقة بما خطته هذه الانامل الذهيبه والمواهب الادبيه زادكم الله علماً وثقافه ....
ولكن لي راي ،
وهو اننا نقرأ ولكن ليس بحجم قرائتهم .. كيف ؟؟
اقول انهم يقراون مانقراه وزياده والفرق كبير ، انهم يقراون في المكتبات وفي السيارات وفي
الشوارع وامام البقالات ودورات المياه (اكرمكم الله) لانهم يقفون في طوابير النظام وقد رأيت ذلك
بعينيّ والله في فرنسا ..........
ولهذا تجد ان مطابع النشر تطبع ملايين الكتب اسبوعياً وتجد المكتبات من يشتريها !!!
فهم بالاضافة الى اعدادهم الكبيره ، بهم نهم الى الاطلاع والثقافه .. وفيهم ميزة الوعي
ولذلك كلٌ رابح ، الكاتب والناشر والبائع والشاري ...
هذا ماقصدته بـ -وزياده-
لاننا نقرأ المجلات والصحف ورسائل الجوالات و(الشاتات !!) وكلها لديهم ...
الغرب ليس تافهاً ايها الاخوه ..الا ببعض اخلاقياته !!
والبون شاسع بين النطاقين ...
اما كوننا نقرأ كتاب ربنا وسنة نبينا فهذه امور من واجباتنا كمسلمين ..وفيها الخير ، لكن لايجوز اهمال
جوانب الثقافه الاخرى
الركب يسير والقافلة مسرعه ...
وخير جليس في الزمان كتاب

ابو انس موضوع شيق وبديع يستحق الارتواء منه والاثراء
جزاك الله خيرا
...................

صدقت أخي الكريم نحن أمة لاتقرأ وإذا قرأت قرأت اليسير فلننظر إلى الغرب الذين تطوروا تطوراً لافتاً ونحن لم نتحرك من أماكننا فأعتقد إننا قد حطمنا أرقاماً قياسية في نسبة الأميه فأنظر إلى بلاد المغرب الأقصى وأنظر إلى الشام يكفى منها الأردن أنا أؤيد من يجعل الغرب قدوه له في إنطلاقته نحو تكوين حياه مستقبليه بعيدة عن أجواء الأميه التي تعكّر صفوة الحياة أؤيد من يسير على خطاهم في العلم وليس في الديانه والسلوك العادات والقيم وغير ذلك



أصاب الأديب المميز مصطفى الرافعي الهدف فهو لا يأتي إلا بأجل الكلم وبساطة المفرده......

((إذا أنت لم تزد شيئاً على الدنيا فأعلم بأنك زائد عليها))

مشكور ويعطيك العافية